- مطالبات بإنقاذ صناعة الأثاث في دمياط

طالب
أصحاب معارض وورش الموبيليا بمحافظة دمياط بسرعة التدخل الحكومي لإنقاذ
قلعة الأثاث الدمياطي ذات الشهرة الأكثر عالميًّا ودعم صغار المصنعين،
خاصةً مع غزو الأثاث الصيني لمصر وحالة الغلاء.
وقال
أحمد مسعد صاحب أحد المعارض إنه مع أسعار المواد الخام فإن حالة الغلاء
جاءت بالسلب على أصحاب الورش والمعارض والصنايعية وتكاليف النقل، وكمية
الإنتاج؛ الأمر الذي لا ينعكس على أسعار الموبيليا بالانخفاض، فضلاً عن
تراجع الطلب على الأثاث في السوق المحلية بسبب الغلاء، وتراجع معدلات
الزواج مقارنةً بالماضي رغم أن الجودة الآن أعلى بكثير، واصفًا السوق بأن
"حالته نايمة".
وأوضح
أن المواطنين كانوا في وقتٍ سابقٍ يهتمون بالموبيليا وخاماتها، أما الآن
فيبحثون عن أي أثاث مع بداية غزو الأثاث الصيني مصر بغض النظر عن جودته،
المهم هو أن يكون سعره رخيصًا.
وأضاف
سعد تعيلب "صاحب معرض أثاث أنهم واجهوا على مرِّ الزمان أزماتٍ عدة من
ركود وخلافة، ولكن ما تشهده أسواق الأثاث حاليًّا أزمةً أعنف من أي أزمةٍ
سابقة، موضحًا أن أقصى أزمة ركود كانت تمر بهم في السوق كانت لا تتجاوز
مدة شهرًا أو شهرين، أما الآن فالوضع ليس سهلاً، مؤكدًا صعوبة التنبؤ
بالفترة الزمنية، التي ستستغرقها الأزمة الحالية، حتى تعود السوق إلى
سابقه.
وأرجع
الأزمة إلى المشكلة التي تواجه الطموحين من أبناء القلعة العريقة عند
التسويق الخارجي، وتنظيم معارض بالخارج؛ حيث يواجهون شروطًا تعسفيةً مثل
استخدام ٣٠ عاملاً في الورشة ووجود رصيد في البنك، وهي شروط تعجيزية تخدم
فئة معينة هي كبار المصنعين الذين يستفيدون من الدعم، مع أن صغار المصنعين
في أمسِّ الحاجة إليه.
وطالب بدعم صغار الصناع، حتى يستطيعوا المنافسة، في سوق عالمية تحوَّلت إلى (غول) بفعل ضعف الإقبال على الشراء.

الراجل اللى فى الصوره ساكن ادام بيت هشاااام
يعنى برده جنب بيتى
انا اللى مصوره
ههههههههههههههههه

هى جت علينا مكله بااااااااااااااااظ فى البلد الغريبه دى

مشكوووووووووور

اه والله يا نهله
كل حاجه باظت
حتى انا .....مبقتش انا

هههههههههههههههه
ومبقتش انت امال بقيت مين
ياسيدى مجتش ع الاثاث
مشكوووووووووور

هههههههههههههه
اه والله
يعنى جت ع الاثاااااااااااث
شكرا لمرورك ملاك

» حبس 3 متهمين بسرقة أموال سيدة أثناء شراء الأثاث بدمياط
» عيد دمياط القومى
» دمياط عبر التاريخ
» موقع دمياط الرسمى
» جمهوريه دمياط تعلن الحرب