بجد نورنى واسعدنى مرورك ومتابعتك على هالموضووع ويمكن فعلااا عشان الامتحاناااات وانشاء الله هشووف اكمه ولا بعد الامتحانات ... منا مستحيل اقعد اكتب ومفيش تفاعل يبقى بكتب ليه اصلااا مشكوورة ع المرور يا جميل ...
Dark_MasTeR تويستراوى ماسى
الجنس : العمر : 32 عدد الرسائل : 2630 تاريخ التسجيل : 20/08/2009 المزاج : تمام الحمد لله
موضوع: رد: [تم الحل]هل ممكن نتغير بجد حملة للتغير بجد ...وياريت الكل يشااارك ياريت ... الخميس 20 مايو - 6:40
جزاكى الله خير وجعله فى ميزان حسناتك كملى نور موضوع جميل والله منتظر الحلقة القادمة تقبلى مرورى
Met3b تويستراوى ذهبى
الجنس : العمر : 34 عدد الرسائل : 1094 تاريخ التسجيل : 26/01/2009 المزاج : ♥ الحمد لله ♥
موضوع: رد: [تم الحل]هل ممكن نتغير بجد حملة للتغير بجد ...وياريت الكل يشااارك ياريت ... الخميس 20 مايو - 7:17
كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يبيت ليلته في المسجد ولكن منعه الحارس حاول معه الإمام ولا جدوى فقال له الإمام سأنام موضع قدمي وبالفعل نام الإمام مكان موضع قدميه فقام الحارس بجره لإبعاده من مكان المسجد وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخا وقورا تبدو عليه ملامح الكبر فلما رآه خباز يجر بهذه الهيئه عرض عليه المبيت وذهب الإمام مع الخباز فأكرمه وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ولما سمع الأمام الخباز يداوم على الإستغفار عجب له وعندما أصبحا سأله الإمام عن إستغفاره بالليل فأجابه الخباز أنه دائم الإستغفار. فسأله الإمام وهل وجدت لإستغفارك ثمره؟ فأجاب نعم والله مادعوت دعوه إلا أجيبت إلا دعوه واحده ! فقال الإمام وماهي؟ فقال الخباز رؤية الإمام أحمد بن حنبل . فقال الإمام أحمد: أنا الإمام أحمد والله إني جررت إليك جرا ....
هذا مايجعله الله لعبده في الدنيا بسبب الإستغفار من دفع البلاء وشرح الصدور وجلب الرزق وتفريج الكروب فضلآ عن غفران الذنوب وتكفير السيئات ورفع الدرجات فما أعظم ملازمة الإستغفار فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك . وبجد موضوع جميل يا نور ..ومستنين الحلقات الجديده ويارب كل الناس تتغير الي الاحسن ان شاء الله ..وجعله الله في ميزان حسناتك
nour Elgana تويستراوى ذهبى
الجنس : العمر : 34 عدد الرسائل : 1258 تاريخ التسجيل : 05/01/2010 المزاج : الحمد لله على كل حال
موضوع: رد: [تم الحل]هل ممكن نتغير بجد حملة للتغير بجد ...وياريت الكل يشااارك ياريت ... الجمعة 21 مايو - 18:53
Met3b كتب:
كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يبيت ليلته في المسجد ولكن منعه الحارس حاول معه الإمام ولا جدوى فقال له الإمام سأنام موضع قدمي وبالفعل نام الإمام مكان موضع قدميه فقام الحارس بجره لإبعاده من مكان المسجد وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخا وقورا تبدو عليه ملامح الكبر فلما رآه خباز يجر بهذه الهيئه عرض عليه المبيت وذهب الإمام مع الخباز فأكرمه وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ولما سمع الأمام الخباز يداوم على الإستغفار عجب له وعندما أصبحا سأله الإمام عن إستغفاره بالليل فأجابه الخباز أنه دائم الإستغفار. فسأله الإمام وهل وجدت لإستغفارك ثمره؟ فأجاب نعم والله مادعوت دعوه إلا أجيبت إلا دعوه واحده ! فقال الإمام وماهي؟ فقال الخباز رؤية الإمام أحمد بن حنبل . فقال الإمام أحمد: أنا الإمام أحمد والله إني جررت إليك جرا ....
هذا مايجعله الله لعبده في الدنيا بسبب الإستغفار من دفع البلاء وشرح الصدور وجلب الرزق وتفريج الكروب فضلآ عن غفران الذنوب وتكفير السيئات ورفع الدرجات فما أعظم ملازمة الإستغفار فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك . وبجد موضوع جميل يا نور ..ومستنين الحلقات الجديده ويارب كل الناس تتغير الي الاحسن ان شاء الله ..وجعله الله في ميزان حسناتك