زيتونة عمة أوباما أمام القضاء طلبا للبقاء في أمريكا
بوسطن: أ ب
مثلت عمة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الكينية زيتونة أونيانجو أمام محكمة الهجرة في بوسطن أمس في إطار سعيها للبقاء في الولايات المتحدة.
وتعد محاولة زيتونة الثانية لها منذ أن انتقلت إلى الولايات المتحدة عام 2000، حيث رفض طلبها الأول للجوء وأمرت بمغادرة البلاد في 2004، لكنها لم تغادر وأقامت في مساكن توفرها الحكومة في بوسطن.
يذكر أنه تم الكشف عن وضع زيتونة كمهاجرة غير شرعية قبل أيام من انتخاب أوباما رئيسا. وقال أوباما إنه لا يعرف أن عمته كانت تعيش في البلاد بطريقة غير مشروعة، بينما وافق قاضي محكمة الهجرة على إعادة فتح قضية اللجوء لبحثها من جديد.
يذكر أن الرئيس الأمريكي سافر إلى كينيا عام 1986 بعد 4 سنوات من وفاة والده الذي عمل راعياً للأغنام قبل سفره للولايات المتحدة وتعرف أوباما على جوانب كثيرة من سيرة أهله روتها له عمته "زيتونة".
إيقاف الكاتب السعودي محمد الرطيان نهائيا
مباشر ــ وسام با دويلان ــ
ذكرت مصادر أن قرارا بإيقاف الكاتب السعودي محمد الرطيان نهائيا ً عن الكتابة في جريدة "الوطن" اثر مقال نشرته له الجريدة بعنوان " زيتونه والرخمة أوباما" بتاريخ 14 فبراير 2010
نص المقال :
زيتونة و"الرخمه" أوباما!
يا إخوان أحد يطمنا على السيدة "زيتونة".. هل حصلت على الإقامة؟
يا حسافة فرحتنا فيك يا باراك يا ابن حسين أوباما .. طلعت "رخمه" للأسف!
والله لو أن المملوحة "زيتونة" – سليلة الحسب والنسب الأوبامي – عمة لأحد الزعماء العرب لرأت الحشمة والمجد والعز الذي تحلم به:
أولاً: سيتهم هذا القاضي الذي رفض منحها الإقامة بالخيانة، وسيرمى "وراء الشمس".
(وراء الشمس: منطقة كونية لم تستطع وكالة ناسا الوصول إليها ولم تكتشفها سوى الأجهزة الأمنية العربية).
ثانياً: ستمنح زيتونة مخططا كبيرا تبيعه لأحد الهوامير.. وتدخل عالم نساء الأعمال من أوسع الأبواب وأعلى النوافذ!
ثالثاً: ستمنح أعلى وسام في البلد!
رابعاًً: ستصبح المسؤولة عن أي نشاط اجتماعي وثقافي ورياضي.. وسيتسابق الكتاب العرب للحديث عن "نظرتها الثاقبة" و"فكرها العبقري" وحسن إدراكها للأمور".
خامساًً: سيأتي شاعر شعبي ليقول عنها ما لم يقله أبو نواس في الفودكا، وذلك عبر قصيدة حلمنتيشية تحمل عنوان "عمة الشعب"
سادساً: سيكون هنالك في كل مدينة شارع يحمل اسم "شارع زيتونة".. ويا ويل رئيس البلدية ويا سواد ليله إن لم يكن هذا الشارع مرصوفا ومنارا ومزروعا بأجمل الورود.
سابعاً، ثامنا، وتاسعا، وعاشرا: ستجدون أبناء هذا القاضي، وكل من يمت له بصلة قرابة، يشحذون عند أقرب مسجد!
هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء؟!
والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها.
و الله كويس انه متهمش بالخيانة العظمى