اللذة الحقيقية ليست في الثروة التي توفر حياة الترف لصاحبها وتسرق منه رغد النفس وسخاء العطاء وليست في المنصب الكبير الذي يحول صاحبه إلى طاووس مغرور ،،
وليست في الضحك بلا حدود إلى درجة السخرية ؟؟!!
" اللذة الحقيقية "
أن نقدر على البكاء في احتياجنا له إذا شعرنا أننا ( مقيدون ) وغير قادرين على البكاء ،،
,,,
أحب الصدق وأعمل به
كسبت أو كنت أنا الخسران
ولو صدقي يخسرني ،،تشرفني خساراتي
، ، ، ،
تضحكني الدمعه ،ويبكيني الضحك
دمعة وفى ولا إبتسامة منافق !!حاولت ياكف التصنع مصافحك
لاشك طبعي رافض ٍ مايوافق
,,,
ليس هناك شريف ولا عالم ولاذي فضل إلا وفيه عيب ولكن من الناس من لا ينبغي أن
تذكر عيوبه فمن كان فضله اكثر من نقصه وهب نقصه لفضله.
, , , ,
كل دمعه ولها نهاية،، ونهاية الدمعة بسمه
وكل بسمه لها نهايه،، ونهاية البسمة دمعه
والحياة نهاية ..وبداية
إذا أصابتك إحداهما.. فلا تفرح كثيرا ولاتحزن كثيرا
فنصيبك مخبئ في صفحة القدر،،
,,,
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه
ثم قالوا لحفاة ٍ يوم ريح إجمعوه
صعب الأمر عليهم فقال إتركوه
إن من أشقاه ربي كيف أنتم تسعدوه ؟
, , , ,
وأخيرا :
تعلمت أنه خير للإنسان أن يكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح من أن يكون غزالاً في الطريق الخطأ
و تعلمت أنه من أكثر الناس أذى لنا هم الأشخاص الذين أعطيناهم كل ثقتنا لأنهم بمعرفتهم أسرارنا يستخدمونها ضدنا يوم نختلف معهم وهذه لا شك خيانة.
...................................
مما راق لى ..
تحيـــــــــــ أرق ـــــــــاتى